المقدمة:
هل الكافر مكلف بفروع الدين؟
ما هو الدليل على أن الكافر مكلف بفروع الدين؟
الآية الأولى:
(وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ۚ).
بيان موضع الشاهد.
الآية الثانية:
((يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ (٤٠)وَآمِنُوا بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُمْ وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ ۖ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ (٤١)وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (٤٢)وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ (٤٣) ))
بيان موضع الشاهد.
الآية الثالثة:
((مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (٤٢) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ (٤٣) وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ (٤٤) وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ (٤٥) وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ (٤٦))
بيان موضع الشاهد.
الآية الرابعة:
(فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ)
الآية الخامسة:
((وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ(٦) الَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ(٧))
بيان موضع الشاهد.
هل تصح عبادات الإنسان في حالة الكفر؟
لماذا لا تصح ولا تقبل فروع الدين من الكافر في ما لو جاء بها وحققها؟
ملاحظة:
إن الإستماع الى جميع المحاضرات من البداية مع مراعاة التسلسل والدقة يتمم الفائدة.