الخلفاء الثلاثة يمنعون رواية الأحاديث النبوية(ص).
الأمويون ساروا على منهج الخلفاء الثلاثة في منعهم للأحاديث النبوية.
أهمية وجود النبي الأعظم (ص) المتمثل بأحاديثه الشريفة.
القرآن الكريم والدعوة الى مرجعية النبي الأعظم(ص).
(وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ ).
التراث العلمي المتمثل بالأحاديث النبوية(ص) قد أحرقه عمر بن الخطاب!!!
القرآن يبين المجمل والنبي (ص) يفصل.
الفجوة الكبيرة.
الفراغ الفكري بغياب الأحاديث النيوية الشريفة.
منع أحاديث النبي (ص) من أجل مصالحهم الخاصة .
خلقوا بديلا لأحاديث النبي(ص) يصب في خدمة مصالحهم.
منها:
حصر الفتوى بنوعين من الناس كبديل عن أحاديث النبي(ص).
البديل الأول:
الأمراء.
البديل الثاني:
بعض الأشخاص المعينين الذين يتمكنون من خدمة أهداف السلطة الحاكمة.
الكلام حول البديل الأول.
بعض النماذج.
النموذج الأول:
قول عمر: كيف تفتي الناس ولست بأمير!!!
النموذج الثاني:
إبن عمر يرجع الناس الى أخذ الفتوى من الأمير !!!
صوافي الأمراء.
النموذج الثالث.
النموذج الرابع.
النموذج الخامس.
قول إبن هرمز.
البديل الثاني:
حصر الفتوى بأشخاص معينين يتمكنون من خدمة السلطة الحاكمة بفتاويهم.
النموذج الأول:
عائشة.
النموذج الثاني:
زيد بن ثابت.
لماذا زيد بن ثابت؟
النموذج الثالث:
عبد الرحمن بن عوف.
لماذا عبد الرحمن بن عوف؟
النموذج الرابع:
أبو موسى الأشعري.
إئتموا بعمر واتركوا سنة النبي(ص)!!!
ومطالب أخرى مهمة في هذه المحاضرة المباركة.
تذكير:
عدم الإستماع الى المحاضرة قد يفقد طالب العلم ٩٥% من المعلومة.